ولا المرض أو العافية تحكمه، فالموت أمر شائع في الوجود، ومعنى ذلك أن على كل إنسان أن يترقب نهايته، فكأنه يتساءل: لماذا إذن يصدفون؟ . وماذا ينتظرون من الكون؟ . أرأوا خلوداً في الكون لموجود معهم؟ .
ويقول سبحانه من بعد ذلك: {هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ ... }