إذن فعدم استجابة الله لإنزال آية لهم هو نوع من الحرص عليهم، ذلك أن منهم من سيؤمن، ومنهم من سيكون من نسله مؤمنون يحملون المنهج ويقومون به إلى أن تقوم الساعة لأنهم أتباع وحملة الرسالة الخاتمة.
وبعد ذلك يأتي الحق بالبيان الارتقائي: {وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأرض ... }