تجعلها طاعة لسان وليست طاعة جوارح. فطاعة اللسان دون الجوارح غير محسوبة من الإيمان.
ولهذا يقول الحق بعد ذلك: {وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ ... } .