تفسير الشعراوي (صفحة 2706)

تجعلها طاعة لسان وليست طاعة جوارح. فطاعة اللسان دون الجوارح غير محسوبة من الإيمان.

ولهذا يقول الحق بعد ذلك: {وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ ... } .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015