تفسير الشعراوي (صفحة 1524)

43

فكأن ما تقدم من حيثيات الاصطفاء الأول، والاصطفاء الثاني، يستحق منها القنوت، أي العبادة الخالصة الخاضعة الخاشعة. وقد يقول قائل: ولماذا يصطفى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015