للمجتهد، وإنذار للمهِمل، فالجملة واحدة، والإنسان هو الذي يضع نفسه في أيهما يشاء.
ثم يقول الحق سبحانه: {وَلاَ تجادلوا أَهْلَ الكتاب ... } .