تفسير الشعراوي (صفحة 10825)

أي: إن كان له سبحانه ولد فعلى العَيْن والرأس، إنما هذه مسألة ما أرادها الحق سبحانه، وما تنبغي له، فكيف أدَّعي أنا أن لله ولداً هكذا من عندي؟

وما حاجته تعالى للولد، وقد قال في الآية بعدها: {إِن كُلُّ مَن فِي السماوات والأرض}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015