تفسير الشعراوي (صفحة 10778)

في الدنيا وهو الرزاق، فلا بد أنْ يَحْبُوَنَا في الآخرة، لكن لم تتعرض الآيات للقول المقابل من المؤمنين، إنما جاء الرد عليهم من طريق آخر، فقال تعالى: {وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015