أي: حين قال القوم ما قالوا أشارتْ إلى الوليد وهي واثقة أنه سيتكلم، مطمئنة إلى أنها لا تحمل دليل الجريمة، بل دليل البراءة.
فلما أشارتْ إليه تقول لقومها: اسألوه، تعجَّبُوا: {قَالُواْ كَيْفَ