تفسير الشعراوي (صفحة 10561)

أما الراحة الأبدية في الآخرة فهي زمن لا نهايةَ له، ونعيم خالد لا ينتهي، ففي أيِّ شيء يطمع الإنسان بعد هذا كله؟ وإلى أيِّ شيء يطمح؟

لذلك قال تعالى بعدها: {قُل لَّوْ كَانَ البحر}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015