أي: على أبصارهم غشاوة تمنعهم إدراك الرؤية، ليس هذا وفقط، بل: {وَكَانُواْ لاَ يَسْتَطِيعُونَ سَمْعاً} [الكهف: 101] .
والمراد هنا السمع الذي يستفيد منه السامع، سَمْع العبرة