قَوْله تَعَالَى: {ألم يَجْعَل كيدهم فِي تضليل} أَي: أبطل مَكْرهمْ وسعيهم، وَيُقَال: قَوْله: {فِي تضليل} أَي: ضل عَنْهُم، وفاتهم مَا قصدُوا.