{وَمَا لأحد عِنْده من نعْمَة تجزى (19) إِلَّا ابْتِغَاء وَجه ربه الْأَعْلَى (20) ولسوف يرضى (21) } . يعذب فِي الله، فَذهب أَبُو بكر إِلَى بَيته، وَأخذ رطلا من ذهب، وَجَاء إِلَى أُميَّة بن خلف وَاشْتَرَاهُ مِنْهُ وَأعْتقهُ، فَقَالَت قُرَيْش: إِنَّمَا أعْتقهُ ليد لَهُ عِنْده،