وَقَوله: {إِن علينا للهدى} قَالَ الزّجاج: علينا بَيَان الْحَلَال وَالْحرَام، وَالطَّاعَة وَالْمَعْصِيَة.
وَيُقَال: من سلك سَبِيل الْهدى، فعلينا هداه مثل قَوْله {وعَلى الله قصد السَّبِيل} أَي: بَيَان السَّبِيل لمن قصد.