تفسير السمعاني (صفحة 8186)

{إِن كل نفس لما عَلَيْهَا حَافظ (4) فَلْينْظر الْإِنْسَان مِم خلق (5) خلق من مَاء دافق (6) يخرج من بَين الصلب والترائب (7) إِنَّه على رجعه لقادر (8) } . السَّمَوَات ثمَّ يرجع إِلَى مَكَانَهُ.

وعَلى القَوْل الَّذِي قُلْنَا [أَن زحل هُوَ الثاقب] ، يَعْنِي أَنه يثقب السَّمَوَات بضيائه.

وَعَن ابْن زيد: أَنه الثريا.

وَالْعرب إِذا أطلقت النَّجْم عنت بِهِ الثريا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015