{والسابحات سبحا (3) فالسابقات سبقا (4) فالمدبرات أمرا (5) } . سَيرهَا، وَيُقَال: رُجُوعهَا من الْمغرب إِلَى مطالعها، وَذَلِكَ فِي السَّبع السيارة، وَهُوَ فِي معنى قَوْله تَعَالَى: {فَلَا أقسم بالخنس الْجوَار الكنس} على مَا سنبين، ذكره النقاش.
وَالْقَوْل الثَّالِث: أَنَّهَا الأوهاق.