{فَإِذا النُّجُوم طمست (8) وَإِذا السَّمَاء فرجت (9) وَإِذا الْجبَال نسفت (10) وَإِذا الرُّسُل أقتت (11) لأي يَوْم أجلت (12) ليَوْم الْفَصْل (13) وَمَا أَدْرَاك مَا يَوْم الْفَصْل (14) ويل يَوْمئِذٍ للمكذبين (15) } . الْأَشْيَاء، [و] لَهُ أَن يقسم بِمَا شَاءَ من خلقه.
وَقيل: فِي الْآيَات إِضْمَار، وَمَعْنَاهُ: وَرب المرسلات عرفا، وَرب العاصفات ... إِلَى آخِره، فَيكون قد أقسم بِنَفسِهِ.