قَوْله تَعَالَى: {ثمَّ كَانَ علقَة} أَي: الْمَنِيّ علقَة، وَهُوَ الدَّم المنعقد.
وَقَوله: {فخلق فسوى} أَي: فخلق مِنْهُ الْإِنْسَان فسوى خلقه.