تفسير السمعاني (صفحة 7760)

17

وَقَوله: {إِن علينا جمعه وقرآنه} أَي: جمعه فِي صدرك.

و" قرآنه " أَي: نيسر قِرَاءَته عَلَيْك؛ فالقرآن هَاهُنَا بِمَعْنى الْقِرَاءَة.

وَقَالَ قَتَادَة: إِن علينا جمعه وقرآنه فِي صدرك وتآليفه على مَا أَنزَلْنَاهُ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015