{بل الْإِنْسَان على نَفسه بَصِيرَة (14) وَلَو ألْقى معاذيره (15) لَا تحرّك بِهِ لسَانك لتعجل بِهِ (16) . أَي: يلقى جَزَاء جَمِيع أَعماله من طَاعَة ومعصية.
وَعَن زيد بن أسلم: بِمَا قدم من المَال للصدقة، وَأخر من المَال للْوَرَثَة.