تفسير السمعاني (صفحة 7624)

{وَأما القاسطون فَكَانُوا لِجَهَنَّم حطبا (15) وَأَن لَو استقاموا على الطَّرِيقَة لأسقيناهم مَاء غدقا (16) لنفتنهم فِيهِ وَمن يعرض عَن ذكر ربه يسلكه عذَابا} .

أَي: جاروا.

وَقَوله: {فَمن أسلم فَأُولَئِك تحروا رشدا} أَي: طلبُوا الرشد (وتوخوا) لَهُ.

والمتحري والمتوخي بِمَعْنى وَاحِد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015