قَوْله تَعَالَى: {وَأَنا ظننا أَن لن نعجز الله فِي الأَرْض} معنى الظَّن هَاهُنَا: الْيَقِين أَي: أيقنا أَن لن نعجزه فِي الأَرْض أَي: لن نفوته، وَلَا يعجز عَنَّا بِأَخْذِهِ إيانا.
وَقَوله: {وَلنْ نعجزه هربا} قد بَينا.