قَوْله تَعَالَى: {وَأَنا كُنَّا نقعد مِنْهَا مقاعد للسمع} أَي: مقاعد للاستماع.
وَقَوله: {فَمن يستمع الْآن يجد لَهُ شهابا رصدا} أَي: يجد شهابا أرصد لَهُ [وهيء] ليرمى بِهِ.