{آتاها سَيجْعَلُ الله بعد عسر يسرا (7) وكأين من قَرْيَة عَتَتْ عَن أَمر رَبهَا وَرُسُله فحاسبناها حسابا شَدِيدا وعذبناها عذَابا نكرا (8) فذاقت وبال أمرهَا وَكَانَ عَاقِبَة أمرهَا خسرا (9) أعد الله لَهُم عذَابا شَدِيدا فَاتَّقُوا الله يَا أولي الْأَلْبَاب الَّذين آمنُوا قد أنزل الله إِلَيْكُم ذكرا (10) رَسُولا يَتْلُوا عَلَيْكُم}
وَقَوله: {سَيجْعَلُ الله بعد عسر يسرا} أَي: بعد ضيق سَعَة، وَبعد فقر غنى. قَالَ أهل التَّفْسِير: أَرَادَ بِهِ أَصْحَاب رَسُول الله كَانُوا فِي ضيق، ثمَّ وسع الله عَلَيْهِم.