18
قَوْله تَعَالَى: {يَوْم يَبْعَثهُم الله جَمِيعًا فَيحلفُونَ لَهُ كَمَا يحلفُونَ لكم} أَي: يحلفُونَ لله كذبا كَمَا حلفوا لكم كذبا.
وَقَوله: {وَيَحْسبُونَ أَنهم على شَيْء} أَي: يظنون أَنهم على شَيْء.
وَقَوله: {آلا إِنَّهُم هم الْكَاذِبُونَ} أَي: الْكَاذِبُونَ على الله وعَلى رَسُوله.