{وجنة النَّعيم (89) وَأما إِن كَانَ من أَصْحَاب الْيَمين (90) فسلام لَك من أَصْحَاب الْيَمين (91) وَأما إِن كَانَ من المكذبين الضَّالّين (92) فَنزل من حميم (93) وتصلية جحيم (94) إِن هَذَا لَهو حق الْيَقِين (95) فسبح اسْم رَبك الْعَظِيم (96) } لَا، إِن الْمُؤمن إِذا بشر برحمة من الله أحب لِقَاء الله، فَأحب الله لقاءه، وَإِن الْكَافِر إِذا بشر بالنَّار كره لِقَاء الله وَكره الله لقاءه " وَقَرَأَ هَذِه الْآيَة.