{فَبِأَي آلَاء رَبك تتمارى (55) هَذَا نَذِير من النّذر الأولى (56) أزفت الآزفة (57) لَيْسَ لَهَا من دون الله كاشفة (58) أَفَمَن هَذَا الحَدِيث تعْجبُونَ (59) وَتَضْحَكُونَ وَلَا} تكذب. والمرية: هِيَ الشَّك فِي اللُّغَة. وَالْخطاب للْكَافِرِ أَي: فَبِأَي آلَاء رَبك تتمارى أَيهَا الْكَافِر.