وَقَوله تَعَالَى: {يَوْم يسمعُونَ الصَّيْحَة بِالْحَقِّ} هُوَ النفخة الثَّانِيَة، وَالأَصَح أَن [كليهمَا] وَاحِد، وَذكره بلفظين.
وَقَوله: {ذَلِك يَوْم الْخُرُوج} أَي: من الْقُبُور لحساب الْأَعْمَال وَدخُول الْجنَّة وَالنَّار.