وَقَوله: {لَهُم مَا يشاءون فِيهَا} أَي: مَا يشتهون فِيهَا.
قَوْله: {ولدينا مزِيد} فِيهِ قَولَانِ: أَحدهمَا: أَن الْمَزِيد هُوَ مَا لم يخْطر ببالهم، وَلم تصل [إِلَيْهِ] شهوتهم وإرادتهم. وَالْآخر: أَنه النّظر إِلَى الله تَعَالَى.