{الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بقلب منيب (33) ادخلوها بِسَلام ذَلِك يَوْم الخلود (34) لَهُم مَا يشاءون فِيهَا ولدينا مزِيد (34) وَكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أَشد مِنْهُم بطشا}
وَعَن بَعضهم: أَنه الَّذِي يحفظ قَوْله وَفعله فِي مَجْلِسه، فَإِذا أَرَادَ أَن [يقوم] قَالَ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِك، لَا إِلَه إِلَّا أَنْت، أستغفرك وَأَتُوب إِلَيْك.
وَيُقَال: حفيظ أَي: حَافظ لعهد الله.