قَوْله تَعَالَى: {وَلَقَد نجينا بني إِسْرَائِيل من الْعَذَاب المهين} فِي التَّفْسِير: أَن فِرْعَوْن كَانَ يستحقر بني إِسْرَائِيل ويستذلهم، وَكَانَ لإسرائيل وَأَوْلَاده قدر عَظِيم عِنْد الله تَعَالَى.