{أمرا من عندنَا إِنَّا كُنَّا مرسلين (5) رَحْمَة من رَبك إِنَّه هُوَ السَّمِيع الْعَلِيم (6) رب السَّمَوَات وَالْأَرْض وَمَا بَينهمَا إِن كُنْتُم موقنين (7) لَا إِلَه إِلَّا هُوَ يحيي وَيُمِيت ربكُم وَرب آبائكم الْأَوَّلين (8) بل هم فِي شكّ يَلْعَبُونَ (9) فَارْتَقِبْ يَوْم تَأتي السَّمَاء} فَإِنَّهُمَا لَا يبدلان وَلَا يغيران، وَعَن بَعضهم: إِلَّا الْمَوْت والحياة أَيْضا، وَفِي التَّفْسِير: أَنه يفرق الْأَحْكَام فِي هَذِه اللَّيْلَة إِلَى السّنة الْقَابِلَة عِنْد هَذِه اللَّيْلَة.