قَوْله تَعَالَى: {وَإِذا بشر أحدكُم بِمَا ضرب للرحمن مثلا} أَي: وصف الله بِهِ.
وَقَوله: {ظلّ وَجهه مسودا وَهُوَ كظيم} أَي: حَزِين مكروب، وَيُقَال مَمْلُوء غما وهما.