قَوْله تَعَالَى: {قل إِنِّي نهيت أَن أعبد الَّذين تدعون من دون الله لما جَاءَنِي الْبَينَات من رَبِّي} أَي: الْحجَج الْوَاضِحَة.
وَقَوله: {وَأمرت أَن أسلم لرب الْعَالمين} أَي: أستسلم وأنقاد لحكمه.