قَوْله تَعَالَى: {بلَى قد جاءتك آياتي فَكَذبت بهَا واستكبرت} أَي: تكبرت، وَقَوله: {وَكنت من الْكَافرين} أَي: الجاحدين لنعمي.
وَقَوله: {بلَى} فِي الِابْتِدَاء تَقْدِير تحسراتهم وتأسفهم ونداماتهم على مَا سبق.