تَعَالَى {قل إِنِّي أَخَاف إِن عصيت رَبِّي عَذَاب يَوْم عَظِيم} أَي: عصيت رَبِّي بالشرك. وَقيل بالشرك وَغَيره، وَيجوز أَن يكون الْخطاب مَعَه، وَالْمرَاد بِهِ الْأمة.