{عَبدنَا دَاوُود ذَا الأيد إِنَّه أواب (17) إِنَّا سخرنا الْجبَال مَعَه يسبحْنَ بالْعَشي وَالْإِشْرَاق بِيَمِينِهِ) {وَأما من أُوتِيَ كِتَابه بِشمَالِهِ} فَسمع الْمُشْركُونَ ذَلِك؛ فَقَالُوا: رَبنَا عجل لنا قطنا أَي: صحيفتنا.
وَقَوله: {قبل يَوْم الْحساب} ظَاهر، وَإِنَّمَا قَالُوا تَكْذِيبًا واستهزاء.