{وَلَقَد علمت الْجنَّة إِنَّهُم لمحضرون (158) سُبْحَانَ الله عَمَّا يصفونَ (159) إِلَّا عباد الله المخلصين (160) فَإِنَّكُم وَمَا تَعْبدُونَ (161) مَا أَنْتُم عَلَيْهِ بفاتنين (162) إِلَّا من هُوَ صال الْجَحِيم (163) وَمَا منا إِلَّا لَهُ مقَام مَعْلُوم (164) وَإِنَّا لنَحْنُ الصافون (165) وَإِنَّا لنَحْنُ}
وَقَوله: {وَلَقَد علمت الْجنَّة إِنَّهُم لمحضرون} أَي: محضرون الْحساب، وَقيل: محضرون الْعَذَاب،