قَوْله تَعَالَى: {فَحق علينا قَول رَبنَا} أَي: وَجب علينا عَذَاب رَبنَا، قَالَ الْحسن: الضال والمضل جَمِيعًا فِي النَّار؛ فَهُوَ معنى قَوْله تَعَالَى: {إِنَّا لذائقون} أَي: ذائقون الْعَذَاب.