وَقَوله: {إِن إِلَهكُم لوَاحِد} هَذَا هُوَ مَوضِع الْقسم، فأقسم الله تَعَالَى بِمَا قدم ذكره، وَقَوله: {وَالصَّافَّات} أَي: وَرب الصافات صفا، وَهَكَذَا فِيمَا بعده.