{يسرون وَمَا يعلنون (76) أَو لم ير الْإِنْسَان أَنا خلقناه من نُطْفَة فَإِذا هُوَ خصيم مُبين (77) وَضرب لنا مثلا وَنسي خلقه قَالَ من يحيي الْعِظَام وَهِي رَمِيم (78) قل يُحْيِيهَا} التَّكْذِيب، وَقَوله: {وَمَا يعلنون} أَي: من عبَادَة الْأَصْنَام.