قَوْله تَعَالَى: {وَلَهُم فِيهَا مَنَافِع ومشارب أَفلا يشكرون} أَي: فِي الْأَنْعَام مَنَافِع من الأصواف والأوبار والأشعار، وَقَوله: {ومشارب} أَي: من الألبان، وَقَوله: {أَفلا يشكرون} يَعْنِي: هَذِه النعم.