قَوْله تَعَالَى: {أَو لم يرَوا أَنا خلقنَا لَهُم مِمَّا عملت أَيْدِينَا} أَي: مِمَّا تولينا خلقه وإبداعه، وَالْأولَى فِي الْأَيْدِي أَن يُؤمن بهَا وَلَا تفسر.
وَقَوله: {أنعاما فهم لَهَا مالكون} أَي: ضابطون، وَأنْشد سِيبَوَيْهٍ: