قَوْله تَعَالَى: {وَلَا تزر وَازِرَة وزر أُخْرَى} أَي: لَا يُؤَاخذ أحد بذنب غَيره.
وَقَوله: {وَإِن تدع مثقلة} أَي: مثقلة بِالذنُوبِ {إِلَى حملهَا} أَي: إِن دَعَوْت أحدا أَن يحمل ذنُوبه عَنهُ.