قَوْله تَعَالَى: {فاليوم لَا يملك بَعْضكُم لبَعض نفعا وَلَا ضرا} أَي: جلب نفع وَدفع ضرّ.
وَقَوله: {ونقول للَّذين ظلمُوا ذوقوا عَذَاب النَّار الَّتِي كُنْتُم بهَا تكذبون} أَي: