قَوْله تَعَالَى: {مَا كَانَ على النَّبِي من حرج فِيمَا فرض الله} أَي: فِيمَا أحل الله.
وَقَوله: { [لَهُ] سنة الله فِي الَّذين خلوا من قبل} أَي: كَسنة الله فِي الَّذين خلوا من قبل، فَلَمَّا نزع (الْخَافِض انتصب) ، وَقيل: إِنَّه نصب على الإغراء كَأَنَّهُ قَالَ: الزموا سنة الله.
أما قَوْله: {فِي الَّذين خلوا من قبل} أَي: دَاوُد وَسليمَان، فقد بَينا عدد مَا كَانَ