{الْمُؤْمِنُونَ وزلزلوا زلزالا شَدِيدا (11) وَإِذ يَقُول المُنَافِقُونَ الَّذين فِي قُلُوبهم مرض مَا وعدنا الله وَرَسُوله إِلَّا غرُورًا (12) وَإِذ قَالَت طَائِفَة مِنْهُم يَا أهل يثرب لَا مقَام لكم}
قَالَ الشَّاعِر:
(أقلى اللوم عاذل والعتابا ... وَقَوْلِي إِن أصبت لقد أصابا)
أَي: أقلى يَا عاذلي اللوم والعتاب.