قَوْله تَعَالَى: {أُولَئِكَ على هدى من رَبهم} وَقَوله: {وَأُولَئِكَ هم المفلحون} أَي: السُّعَدَاء، وَيُقَال: الناجون، وَقيل: هم الَّذين أدركوا مَا أملوا، ونجوا مِمَّا عَنهُ هربوا.