قَوْله تَعَالَى: {فَيَوْمئِذٍ لَا ينفع الَّذين ظلمُوا معذرتهم} أَي: عذرهمْ، والمعذرة: إِظْهَار مَا يسْقط اللائمة.
وَقَوله: {وَلَا هم يستعتبون} أَي: لَا يستبانون. وَقيل: لَا يطْلب مِنْهُم العتبى.