{أحسن الَّذين كَانُوا يعلمُونَ (7) وَوَصينَا الْإِنْسَان بِوَالِديهِ حسنا وَإِن جَاهَدَاك لتشرك بِي مَا لَيْسَ لَك بِهِ علم فَلَا تطعهما إِلَيّ مرجعكم فأنبئكم بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ (8) } والإحباط هُوَ إذهاب الْحَسَنَة بِالسَّيِّئَةِ.
وَقَوله: {ولنجزينهم أحسن الَّذِي كَانُوا يعلمُونَ} هَذَا هُوَ معنى قَوْله تَعَالَى: {من جَاءَ بِالْحَسَنَة فَلهُ عشر أَمْثَالهَا} وَمَعْنَاهُ: ويعطيهم أَكثر مِمَّا عمِلُوا وَأحسن.