قَوْله تَعَالَى: {فأخذناه وَجُنُوده فنبذناهم فِي اليم} أَي: طرحناهم فِي الْبَحْر.
وَقَوله: {فَانْظُر كَيفَ كَانَ عَاقِبَة الظَّالِمين} يَعْنِي: فِرْعَوْن وَقَومه.